بالرغم من كراهيتى لهذا النوع من الدعاية الشخصية ولكن الضرورات تبيح المحظورات..
فقد وجدت ان التنويه بمدونتى الجديدة شوية هموم قد حان وقته وذلك لرغبة خاصة فى اطلاع اكبر قدر ممكن من البنى ادمين على الفكرة المطروحة فى البوست الأخير والتى اعتز بها كثيرا ولو كره المغرضون..
بس كده :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق